قاسيون_رصد
شدد مجلس الأمن القومي التركي، في أول اجتماع له منذ الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، على أهمية التعاون الدولي الذي من شأنه أن يسهم في العودة الطوعية والآمنة والكريمة للسوريين.
ويعد اجتماع مجلس الأمن القومي التركي الأول، يوم أمس منذ الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت في مايو الماضي.
شدد مجلس الأمن القومي التركي، على أهمية التعاون الدولي الذي من شأنه أن يسهم في العودة الطوعية والآمنة والكريمة للسوريين.
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر بعد اجتماع مجلس الأمن القومي التركي، برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان، في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.
وأكد مجلس الأمن القومي التركي، بحسب البيان، أن أنقرة ستواصل الإسهام في جهود مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا.
كما أكد الاجتماع على ضرورة اتخاذ خطوات لضمان الأمن والسلام والازدهار في تركيا في الفترة الجديدة التي تمثل بداية رؤية "قرن تركيا".
وأشار إلى أهمية الدعم الذي تقدمه أنقرة للمنطقة في وقت يتواصل فيه الحوار لمنع تحول التوتر في كوسوفو إلى أزمة.